مجموعة من الأخطاء المنتشرة بين الناس والتى من الممكن أن تفسد الصلاة ..
1 - اعتقاد عدم جواز الصلاة فى النعال والخِفاف ( جمع خُف ) ، وهذا اعتقاد خاطئ لأن النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ أمر بالصلاة فى النعال فقال : " خالفوا اليهود فإنهم لا يصلون فى نعالهم ولا خفافهم "
2 - بعض المصلين إذا قام من الركوع رفع يديه على هيئة الدعاء عند قوله " اللهم لك الحمد " وهذا الأمر مخالف لما ورد عن النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ والسنة فى ذلك أن ترفع يديك إلى أطراف أذنيك كهيئة تكبيرة الإحرام .
3 - نشد الضالة فى المسجد .. فبعض الناس إذا ضاع منه شىء فإنه يعلن عنه فى ميكروفون المسجد .. وهذا الفعل خاطئ لأن النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ نهى عن ذلك فقال : " من سمع رجلاً ينشد ضالته فى المسجد فليقل : لا ردها الله عليك ، فإن المساجد لم تُبنَ لذلك " .
4 - ترك تحية المسجد عند الدخول والجلوس دون أداء ركعتين تحية للمسجد ، فقد روى عن النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال : " إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس "
5 - الصلاة فى ثوب ثمنه من حرام : فقد رُوى أن من اشترى ثوباً بعشرة دراهم وفيهم درهم من حرام ، لم يقبل الله ـ تعالى ـ له صلاة مادام هذا الثوب عليه ، وعن أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ : طلأن يجعل أحدكم فى فيه تراباً خيرٌ له من أن يجعل فى فيه حراماً "
6 - رفع الصوت بالقرآن والأذكار أثناء الصلاة : كثير من الناس يرفعون أصواتهم فى الصلاة السرية كالظهر والعصر أو فى الركعات السرية من صلاة المغرب والعشاء ، حت أن صوته يجعل من بجواره لا يستطيع أن يخشع فى صلاته ، وهذا أمر مخالف لسنة النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ فالسنة للمأموم الإخفات لقراءته وأذكاره وعدم رفع الصوت أثناء ذلك .
الجزء الثانى من هنا
5 - الصلاة فى ثوب ثمنه من حرام : فقد رُوى أن من اشترى ثوباً بعشرة دراهم وفيهم درهم من حرام ، لم يقبل الله ـ تعالى ـ له صلاة مادام هذا الثوب عليه ، وعن أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ : طلأن يجعل أحدكم فى فيه تراباً خيرٌ له من أن يجعل فى فيه حراماً "
6 - رفع الصوت بالقرآن والأذكار أثناء الصلاة : كثير من الناس يرفعون أصواتهم فى الصلاة السرية كالظهر والعصر أو فى الركعات السرية من صلاة المغرب والعشاء ، حت أن صوته يجعل من بجواره لا يستطيع أن يخشع فى صلاته ، وهذا أمر مخالف لسنة النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ فالسنة للمأموم الإخفات لقراءته وأذكاره وعدم رفع الصوت أثناء ذلك .
الجزء الثانى من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق